- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
أحدث الأخبار
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تأكد بالملموس اليوم بجلسة انتخاب ريس بلدية اليوسفية ما راج بالمدينة من تمرد اعضاء حزب الاستقلال على قرارات حزبهم والتصويت ضد مرشحة حزبهم للرئاسة فمن اصل 5 مستشارين يملكهم الحزب بالمجلس البلدي صوت 3 منهم على مرشحة الوردة فيما امتنع واحد على التصويت، مما يطرح عدة استفهامات لدى الشارع.
ما هي الدوافع التي جعلت هؤلاء يصوتون ضد مرشحة حزبهم؟ وبأي منطق وبأي عقل؟
مصادر قريبة تقول ان المال هو من حسم التصويت وجعل الاعضاء المعنين بالامر يصوتون لمرشحة الوردة التي حسم بعض المنتفعين والموظفين والمقاولين أمر انتخابها قبل وضع ترشيحها، لتبقى الكلمة الاخيرة لهياكل الحزب لتفعيل مسطرة التجريد من العضوية في حق هؤلاء حتى الذي امتنع عن التصويت في تحايل على القانون للحصول على لجنة المعارضة مع العلم ان الجميع يعرف انه يزكي هذا التحالف وصرح بها وما امتناعه الا طريقة للحصول على تعويض اللجنة.
هذا وينتظر الشارع بلاغ حزب الاستقلال لمعرفة من هم الاعضاء الذين تمردوا على قرارات حزبهم ليعرفهم الشارع اليوسفي وليتمخص من هم مع مصلحة المواطن ومن هم مع المصالح الضيقة.
تعليقات
إرسال تعليق